أريد إصلاح نفسي ولكن اعتقاداتي مشوشة، من أين أبدأ؟
أنوي إعادة العمل على نفسي من الصفر لإصلاح نفسي، ولكن اعتقاداتي مشوشة ومضطربة ما يجعلني أُخفق في هذ المجال؟.. كيف لي أن أعمل على نفسي حتى يتطابق علمي مع عملي؟
كيف يميز السالك إذا كان سلوكه صحيحًا أو إلى بيت النفس والشيطان
كيف يميز الإنسان إذا كان سالكًا بشكل صحيح؟ وكيف يحترز من أن يكون سيره نحو بيت النفس والشيطان؟
ما الفرق بين العجب والثقة بالنفس؟
ما الفرق بين العجب والثقة بالنفس؟ فالعجب مرض أخلاقي وعواقبه وخيمة، والثقة بالنفس يحث عليها العلماء العظام كالإمام الخميني (رض) حيث يقول ما مضمونه "أزيلوا كلمة لا استطيع من حياتكم". وهل الثقة بالنفس تؤدي إلى العجب ومن ثم إلى التكبر؟
هل الخبائث أكثر ترسخًا في النفس من الفطرة؟
في حديث الإمام عن الابتلاء يتكلم عن ملكات النفس الموجودة بالقوة وأنها شيئًا فشيئًا تتحول من القوة إلى الفعل، ويتابع الحديث أنه لو لم تتفجر طاقات الخير لانتصرت الخبائث، هل نفهم من هذا الكلام أن الخبائث أكثر ترسخًا في النفس من الفطرة، أوليس من المفروض أن تكون الفطرة أشد وأقوى؟
كيف نجمع بين عدم رؤية فضل للنفس وبين رؤية قيمة لها؟
كيف يمكن أن يجمع الإنسان بين أن لا يرى لنفسه فضلًا ذاتيًّا وبين أن يبقى يرى لنفسه قيمة فلا يصاب بالنظرة الدونية للنفس وعقدة الحقارة؟
محاسبة النفس... شرط أساسي للرياضة المعنوية وإزالة الموانع
تقتضي المرحلة الأولى في السفر والهجرة إلى الله، أن يقوم السالك بترويض نفسه وتبديل وجهتها من: كونها مستغرقة في عالم المادة والطبع، وما فيهما من غلبة الشهوة والغضب، وما يتبعهما من حكومة الوهم، إلى: صيرورتها متّجهة إلى عالم النور ومنقادة للقلب في تنوّره بأنوار العقل.
كيف نجعل أنفسنا ثقيلة؟
من آمن بالله واليوم الآخر يعلم أنّ أساس الحساب يوم القيامة هو النّفس. وقوله تعالى:{كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَة}،[1] يدلّنا على قانون كلّي لعالم الآخرة. ففي ذلك العالم الأبديّ ينال كلّ إنسان بحسب واقع نفسه. ولا يكون هناك سوى ميزان واحد دقيق إلى درجة أنّه يقيس مثاقيل الذرّات. وحين تكون النفس خفيفة فسوف يتّجه نحو الهاوية ويؤمّها، {وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوازينُه * فَأُمُّهُ هَاوِيَة}[2]. وأمّا من ثقلت موازينه فسوف يكون في عيشة راضية في جنّة عالية،{فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ * فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ}.[3]
أجمل حالات النفس، ماذا يحصل حين نروّض أنفسنا؟
تقتضي المحطة الأولى من السفر إلى الكمال أن يروض المرء نفسه ويجعلها منسجمة مع عزمه على هذا السفر الذي ينتهي إلى الله. وقد عرضنا في مقال سابق لأهم الشروط التي ينبغي أن يلتزم بها من يريد إزالة العقبات والموانع، والتي تجعل نفسه متوافقة مع قلبه التائق للعروج والقيام لله تعالى.
الحياة الأخلاقية للمسلم الواقعي... بهجة النفس والناس
إذا كانت الحياة الروحية عبارة عن التنعّم بما وراء هذه الدنيا أو بالروح الأعظم المحيط بكلّ العوالم، فإنّ الحياة الأخلاقية تتبلور في ظلّ التنعم والاستمتاع ببهجة النفس والناس. والعنوان الأكبر للحياة الأخلاقية هو السلام؛ ففي ظلّ السلام يمكننا أن نكتشف الجمال الكامن في النفوس البشريّة ونتنعّم به؛ ومن هذه النفوس وأوّلها نفس كلّ واحدٍ منّا.
عنصران أساسيّان لتهذيب النفس
إنّ التخلّص من كلّ النّقائص النفسيّة هو عمليّة ينبغي أن تجري بوعيٍ تام وإرادة جدّيّة. إن تحمّل المسؤوليّة التامّة عن إزالة العقبات التي تقف بوجه سيرنا التّكامليّ هو شرطٌ ضروريّ لأي إصلاح.
ما معنى أنّ طريق مجاهدة النفس صعب وثقيل؟
في يوم المبعث الشريف يستكشف السيد عباس نورالدين وضع المنهاج النبويّ الذي بُعث رسول الله صلى الله عليه وآله من أجل ترسيخه في المجتمع الإنساني. فكيف يرى الناس هذا الطريق وما الذي يحدث حين نحيد عنه؟
لماذا تتدهور أوضاعنا النفسية؟ وكيف نتجنّب ذلك قبل وقوعه؟
كل إنسان طالما أنّه موجود في هذا العالم فسوف يتعرض لامتحانات واختبارات تقلب أحواله النفسية. وهذا ما يعبر عنه بفتنة الحياة الدنيا. فالفتنة بحسب السياق القرآني هي أي حادثة أو تغيير يطرأ على حياتنا فيهزّ أعماقنا ويظهر بواطننا ويعلن خفايا سرائرنا.. والفتنة جزءٌ من نظام هذا العالم الذي جعله الله تعالى مهد تربيتنا وتكميلنا. فلكي نتكامل ينبغي أن نتعرّف إلى حقيقة أنفسنا، وبذلك تجري عملية الإصلاح والتغيير. وهنا يأتي دور الفتنة والاختبار.
معراج السالكين
كتاب في السير والسلوك والتوحيد والمعارف العقائدية ومنهج محكم في تهذيب النفوس وباب مهم للدخول إلى عالم العرفان الأصيل يتضمن من المعارف ما يضفي عليه صفة الموسوعية رغم صغر حجمه. يمثل منهاجًا دراسيًّا يكاد يصل إلى حد الاكتفاء الذاتي. فإذا فُهم جيّدًا يصنع الشخصية الإسلامية الواعية العميقة والشاملة الوثيقة.. إنّه باختصار لب مدرسة الإمام وروح نهجه الذي نبحث عنه في عشرات الكتب الأخرى. معراج السالكين الكاتب: الإمام الخميني إعداد: مركز باء للدراسات حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي وكرتوني: 400 صفحة الطبعة الأولى، 2009مالسعر (للغلاف الورقي): 8$السعر (للغلاف الكرتوني): 9$
سفر إلى الملكوت
المبادئ الأساسيّة لبناء حياة معنويّة رائعة.كتاب يتحدّى تفكيرنا ويحثّنا على إعادة النظر بما كنا نعتبره من المسلّمات أو الأمور التي لا تحتاج إلى تعمّق وتدبّر. سفر إلى الملكوت الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 406 صفحاتالطبعة الرابعة، 2017مالسعر: 10$ تعرّف أكثر إلى الكتاب من خلال الكاتب يمكنكم شراء الكتاب عبر موقع جملون على الرابط التالي:
كيف أهذّب نفسي؟
ما العمل إذا ابتُليتُ ببعض الأفعال غير اللائقة أو السّلوكيات القبيحة والمحرمة؟ وماذا إذا كنت أرغب في أن أكون من الشاكرين الصابرين أتمتّع بفضائل الأخلاق؟ على صفحات هذا الكتاب نغوص معًا لمعرفة منشأ هذه السلوكيّات علّنا نمسك بسر التغيير وصناعة الشخصيّة المتوازنة. كيف أهذّب نفسي؟ الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 136 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 6$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:
عشر قواعد لحياة روحية عظيمة
عشر قواعد أساسيّة تدلّنا على كيفية الوصول إلى حياة روحانية صاخبة فوّارة طيّبة مفعمة بالنشاط والاندفاع. 10 قواعد لحياة روحية عظيمة الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 160 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 7.5$للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:
المقالة الأولى، الفصل 12: في الإشارة إلى أنّ حب الدنيا منشأ لتشتت الخيال 3
العلاج العملي لمرض تعلّق القلب بالدنيا وزينتها وزخرفها واعتباراتها.
المقالة الأولى، الفصل 12: في الإشارة إلى أن حب الدنيا منشأ لتشتت الخيال 1
حب الدنيا ليس رأس كل خطيئة فقط، بل هو عامل أساسي في حرمان الإنسان من لذة الصلاة وآثار العبادات.
8. الأنا والأنانية مانع ارتقاء الإنسان؟
يتحدث الكثير من الناس عن أن السعادة تحصل في ظلّ الاهتمام بالنفس وتأمين حاجاتها. ألا يعتبر هذا نوعًا من الأنانية؟ وكيف نفهم مقولة أهل الروحانية بأن تجاوز الأنا هو الشرط الأول للسير والارتقاء في عالم المعنويات؟
المقالة الأولى، الفصل 12: في الإشارة إلى أنّ حب الدنيا منشأ لتشتت الخيال 2
كيف نتخلص من حبّ الدنيا الذي يعدّ مانعًا أساسيًا من حضور القلب وتوجهه إلى المعبود؟